انتقد النائب الأردني محمد الظهراوي طريقة تنظيم حركة المرور على الجسر، معتبرا أنها غير كافية وتسببت بمعاناة كبيرة للمواطنين.
وأضاف رفيفو بلهجة حادة:«هناك انهيار تام لكل الحواجز الأخلاقية داخل المجتمع العربي. كل عربي في إسرائيل هو مشروع قاتل أو مقتول، والدولة ترعى هذا الواقع وتسمح له بالاستمرار».
إنه إذا فشلت المفاوضات مع حماس، فإن الجيش الإسرائيلي سيشن مناورة في قلب غزة، مشيرا إلى أن اليوم هو اللحظة الحاسمة.
أظهرت نتائج بحث أجرته السلطة القطرية للقياس والتقييم في وزارة التربية والتعليم أن 71% من الطلاب العرب المشاركين
لن تبقى المنطقة العربية كما هي، إذ في كل السيناريوهات هناك منطقة جديدة قيد الصناعة في المنطقة، سواء توقفت الحرب، أو استمرت، أو توسعت.
إن المسؤولين الإسرائيليين والسوريين ناقشوا المطلب السوري بانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب سوريا.
وزارة الطوارئ السورية ثمّنت "الموقف الإنساني والأخوي" للدول المشاركة، في حين أغلقت السلطات معبر كسب الحدودي مع تركيا بسبب امتداد الحرائق إلى مناطق حدودية وعرة تعيق عمليات الإطفاء.
ويُعد المنتدى من أبرز الفعاليات الأكاديمية في مجال علم الاجتماع، ويشارك فيه أكثر من 4500 باحث من نحو 100 دولة، بتنظيم من الجمعية الدولية لعلم الاجتماع التي تتخذ من المغرب مقرًا لها.
كما أشاد بمواقف القيادة المصرية في رفض تهجير الفلسطينيين أو إقامة قواعد عسكرية أجنبية داخل البلاد، مؤكداً أن هناك "مخططاً بديلاً" يسعى إلى إنهاك الدولة عبر استنزاف متعدد الأوجه.
وأضاف التقرير أن الرئيس السوري أحمد الشرع لم يلتقِ بأي جهة إسرائيلية خلال هذه اللقاءات، مؤكدًا أن "التطبيع ليس مطروحًا على الطاولة في هذه المرحلة".
وأوضح المصدر أن الشرع لن يشارك في هذا اللقاء، الذي سيركز على مناقشة الوجود العسكري الإسرائيلي في سوريا، مشيراً إلى أن الاجتماع سيجري بعيداً عن التغطية الإعلامية الرسمية.
في المقابل، لم تصدر حتى الآن تصريحات رسمية من جانب حركة حماس توضح موقفها من الصيغة المقترحة، في حين تشير التقديرات إلى وجود خلافات جوهرية حول جدول زمني لوقف الحرب، ومراحل تنفيذ الاتفاق.
وجه رؤساء السلطات المحلية العربية وأعضاء لجنة رؤساء السلطات المحلية العربية نداءً إلى نتنياهو لوقف ومعارضة إقالة النائب عودة من الكنيست:
توجه الرئيس السوري، أحمد الشرع، السبت، إلى أذربيجان في زيارة رسمية، هي الأولى منذ توليه منصبه.
اندلع حريق كبير، اليوم السبت، في "دبي مول" بمدينة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، غرب العاصمة المصرية القاهرة.
صرح مسؤولون فلسطينيون بأن المفاوضات بين إسرائيل وحماس في قطر "على وشك الانهيار".
رفض اسرائيل الانسحاب من محور موراج جنوب قطاع غزة وتريد إبقاء احتلالها لمدينة رفح.
جرى نقل الموقوفين إلى مركز استقبال المهاجرين بالمدخل الشمالي للعيون، حيث تلقوا مساعدات أولية، فيما فتحت المصالح المختصة تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة
ومن المتوقع أن يُعقد المؤتمر الدولي يومي 28 و29 من الشهر الجاري، وفقًا لما ذكرته رويترز نقلًا عن مصادر دبلوماسية.
وشهدت مراسم الصلح حضور الطرفين المتخاصمين، إلى جانب لجنة الإصلاح التي بذلت جهودًا مشكورة لإنهاء النزاع، حيث تم التوقيع على بنود الصلح وسط أجواء من المودة والاحترام.
